أنا امشي في الوطن العربي خائفا.
انا امشي في وطني التونسي واجما.
انا امشي في موطني يائسا.
انا امشي مع الساسة مخذولا.
انا امشي بين الناس بائسا.
انا امشي في ريفنا التونسي الجميل متشائلا.
انا امشي في الأسواق مكتئبا.
انا امشي في الارباض حزينا.
انا امشي في بيتي جامدا.
انا امشي مع روحي عابسا.
انا امشي بين احبابي هائما.
انا امشي بين المساجد و البيع و الكنائس زاهدا.
انا امشي بين الموجود و اللاموجود للكل بائعا
انا امشي متسائلا تائها غائبا
متسائلا في غربتي عن غربتي
و قد كنت للحياة عاشقا
هتف هاتف: عد للحب و خذه بقوة و اجعله لنفسك دينا و مذهبا
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد