قال الإمام العسكري-عليه السلام- قال الإمام علي بن أبي طالب-عليه السلام-: من كان من شيعتنا عالمًا بشريعتنا فأخرج ضعفاء شيعتنا من ظلمة جهلهم إلى نور العلم الذي حبوناه به, جاء يوم القيامة وعلى رأسه تاج من نور يضيء لأهل جميع العرصات, وعليه حلة لا يقوم لأقل سلك منها الدنيا بحذافيرها, ثم ينادي مناد: يا عباد الله هذا عالم من تلامذة بعض علماء آل محمد ألا فمن أخرجه في الدنيا من حيرة جهله فليتشبث بنوره ليخرجه من حيرة ظلمة هذه العرصات إلى نزه الجنان, فيخرج كل من كان علمه في الدنيا خيرًا أو فتح عن قلبه من الجهل قفلا أو أوضح له عن شبهة.
أردنا في مقالنا هذا والمقالات السابقة أن نوصل ضياء آل محمد إلى الطبقة المثقفة التي تأخذ على عاتقها توعية المجتمع فالتحصين يبدأ بالمثقف ومن ثم للمتلقي بهذا نكون قد هيأنا جيلاً واعياً ومثقفاً دينياً واخلاقياً واجتماعياً وهذا هو المراد بعد أن روجت الثقافات إلى محدودية الفكر الديني متناسين أن الإسلام هو الوحيد الذي يقود الحياة ونجح بذلك على مر العصور بالمقابل فشل جميع النظريات المادية للإسلام وهاهي فريضة الحج ومسائلها في فقه المحقق الأستاذ إشراقة قد أنارت العقول من ضيها الوضاح أزالت الحيرة والبهم لدى حجاج بيت الله الحرام.
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد