تم كتابة هذا المقال بفكرة جديدة عبارة عند جزئيات وكل جزئية فكرة بداخلها مجموعة افكار ومرتبطة بالفكرة الكلية للمقال ومش عايز ازعجك تعالي نشوف الي عايز اقول.
مازلت تتأمل وضعك بدون عقلك او بمعني اوضح بدون التفكير في كيفية الخروج منه اي سجين بداخله فالهروب ليس حل وقضاء المدة ليس حل ولكن تريد محامي شاطر لتخرج منه.
وهي مهمة الفكرة -الابداعية-اما بالنسبة لمعظم الكتّاب الذين بخوا كبتهم في صناعة كتب “كيف تكون ناجح” او علي هذا النمط ماهما الا كانوا سجناء وكتبوا علي حيطان سجنهم ولما دخلت من بعدهم وجدتها فجعلتها حكمة اما بالنسبة لهم منهم الحظ ساعده فخرج من سجنه ، والباقي اصبحوا تجار في الداخل.
وبعد كل هذا التعب والجهد تصبح صاحب وصمة اجتماعية ففي كل قرار تريد انو تتخذه تتذكر السابق -سجن افكارك- وتتألم وتحاول تجنبه واخذ فكرتك وتذهب من هذا المكان الملئ بالناس ويقصد بالناس الافكار داخل عقلك،
وها نحن هنا امام أعظم دجال وهو القلق ،يجعلك منهك تماما لدرجة تأجيل العمل الهام حتي يزول تماما ،يجعلك تظن انك ممسوس منه وغير قادر علي التصرف الا اذا انصرف عنك فهو يقوم بعمله علي اكمل وجه ،وانت مازلت تُرتل جملة “لماذا انا! ، انا لا استحق ذلك!”ونهاية هذا الدجال ليس علي يد المهدي بشخصه بل بإيمان المهدي وليس بما حوله -جيشه- بل بإيمانه.
عند كتابة هذا المقال جاءات فكرة لي وهي كالاتي:_هل الزمان السابق عصر الونين(الابيض والاسود) كل ما فيه هو الابيض كرمز لشئ والاسود رمز لشئ متناقض مع سابقه ،وزماننا الملون الملئ بالالوان ودرجاتها هل ترمز ل تطور حدث اي ان الزمان طفل بداء بالتعلم البسيط (الابيض والاسود) وبتطوره بداء بالالوان ودراجاتها حتي اصبح معقد ومن هنا نترك ما سبق ونتساءل؟
ف معيار النجاح اصبح ما يصعب علي الافراد تحقيقه في عصر معين وليس ما يريده صاحبه فاترك لهم المعيار ياصديقي وتمسك جيدا بحبل افكارك لعله يكون المنقذ من بحر الظلمات.
ويوجد جزاء تم قطعه من العنوان،من خلال حبل أفكارك يمكنك اكماله وكالعادة النهاية كالاتي:_
النجاح كالحظ يأتوا لصاحب التوفيق.
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد