قف للعلم التونسي خشوعا و تقديرا و اجلالا
ففي فؤادي سكن واركع لربك العظيم و كان حليما قديرا
علم بلادي مذهبي و عشقي و حبي و من أساء له حقروه تحقيرا
بياضه لو السلم و الأحمر دم شهيده و العقيدة نجم خماسي زينه هلالا
أسود الغربان علينا دخيل و اللقيط عندنا كان هجينا
أنا سلفي و من أسلافنا الأخيار رضعنا السلام و الايمان و اعتدالا
ما أحرق أسلافنا بيتا و ما قلعوا شجرا و مذهبهم أمرا معروفا
وصيتهم لنا لا تظلم و لا تقتل شيخا أو عاجزا أو صبيا
هم الأخيار و صحبه أطهار و الفضل لمن كان رسولا
وصيتهم تكتلوا و اعتصموا بحبل الله و لا تفرقوا جميعا جميعا
تبا ما صنعوا بأيديهم و ما فعلوا كان عند الله جرما عظيما
يا نهضة البلاد ان جئتم للبلاد للإصلاح فأهلا بكم و سهلا
ان البلاد اذا احترقت كانت عليكم و علينا سعيرا شعيلا
لخولة شهامة الأبطال بانت لهم و كانت عليهم جحيما
من أرحام الأسود التونسية جاءت خولة و مثلها في تونس كثيرا و كثيرا
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد