أحيانا يبحث الإنسان فيما حوله عن لحظة راحة، لحظة سعادة خالصة، تبحر به بعيدا عن المنغصات والهموم، ومن تلك اللحظات النادرة التي مررت بها مؤخرا -وهي تعد نادرة ضن الزمان أن يمن بمثلها- كانت تلك اللحظة التي وضعت فيه أمامي حرمنا المصون، السيدة “أم كنزي”، ذلك الطبق العجيب من المحشي …
أكمل القراءة »