صادقت كثيراً فوجدت فى صداقة البشر نفس العامل المشترك فى تفنن الركوض وإلقاء أى حمل على الطرف الآخر، على البشر وعادتهم ، على الكون وقوانينه ، على الذات الآلهية ، البشر لم يعودوا على الصورة المخذنة فى الذهن عنهم من قبل.
إن الظروف تعرقلنى دون تمهيد كلما أعتقدت أنى أكاد أبلغ النهاية كطفل صغير كان يلهو بدراجته ثم استدار ليجد أمامه حائط عريض مرتفع لم يكن فى حسبانه ملاقاته فيظل لا حول له ولا قوة ؛ لا يتبقى فى طيات جوف قلبه القليل من الأمل لاستحضار المتبقى به من طاقة لإعادة الحصول على مسلك آخر ولا يستطيع بيد من حديد تحطيم الجدار كالأبطال الخارقين الذى اعتاد مشاهدتهم فى التلفاز قبل وجبة الغذاء التى تعدها أمه فى انكباب منحنية الكاهل ، فيستسلم ويبكى ويظل لبرهة من الوقت بلا حراك ثم يعود ليجرجر ذيول الأحباط.
القدر؟ وهل يلعب القدر لعبته ؟ إن القدر يا عزيزى لا يلعب سوى بك أنت.
إن الذات الآلهية لا تساعد سوى الذين يريدون مساعدة أنفسهم.
عزيزى فلان، لقد وجدتهم جميعاً يختلقون تبريرات لمعرفة الحقيقة وراء كل خلل ولكن الحقيقة كانت أمامهم منذ البداية ، الخلل فيهم هم ، انفسهم.
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد