حينما أكتب شيئا عن الشوق ..أراكى بين جنتين جنة داخلى وجنة بعيدة …أحب تلك التى سرقها البعاد عن التى بداخلى تحرقنى …فى صباحك لا تخرج الشمس …خوفا من أن تدخل معكى فى سباق …فتنهزم ..يقتلنى شيئا أشعر به يغمر فى الفؤاد كالسيف ..لست قادرا على مقاومته …بينى وبين المقاومة يد مرتعشه …لا تحرر من خوفها الا حينما تكتب ..سوف تسموا اليكى قصائدى ..بقوة عنترة ورائحتها تشبه رائحة المطر الساقط على الجبين…لم أشعر حين أكتب بالوحدة …لأنى أكتب وهمساتك قاطنة فى مسامعى…كلمات الشعر لا تحتاج الى ورق …فمساحة الشوق متسعة …آخرها حدود دولة اللقاء …ماعدت أعشق ضوء الشمس الذى تعمد أن يرينى كل الأشياء إلا أنت …طيفك الذى يراودنى عن نفسى كل مساء .. ينبئنى بأنى تعبت من السفر تحت قطرات المطر.
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد