القصف لا يرحم والحكومات لاترحم فكلما تنفس المواطن اما ان يساق الى الجبهة او يضل يتسكع في شوارع المدن دون راتب حتى يموت جوعا من منكم يستطيع العيش دون عناء…؟
ابنائنا في الشعاب تموت سوى مع جماعات الحوثي او الشرعية فالكل مواطن يمني والدم يمني وكل طرف يتمتع بسفك دم الاخر بطريقة الخاصة نعددت الاساليب ولكن الموت ابشع…؟
الى متى سيظل هكذا الوضع متى ينتهي القتل المواطن المغترب ينتضر ان يعود للوطن كي يعيش بسلام وتجار الحروب لايريدون انتهائها فمصالحم في الحروب لاجل تجارتهم التجار هم الدولة العميقة التي تلعب دورها في وضع الوطن تحت الفوضى لمصالحهم…؟
اصبح جنوب اليمن جهنم الحمراء تلفح كل من يدخلها اصبح الجنوب مرتبط بالرعب بالقتل بالذبح بالسكاكين متى سينتهي الاجرام في بلدنا كل الجماعات المتخلفة الارهابية تجد في اوطاننا كل مقومات حياتها التي تعمل من اجلها…؟
اصبحنا في وضع لايحسد علية كنا قوم ذات شان لاننا اهل اليمن واصبحنا الان ذالك اليماني الجاهل المتخلف كيف وصلنا لهذة المرحة ومن اوصلنا ونحن شعب ذات كرامة واخلاق وكرم وكل العالم يتحدث عن اليمن في الحاضر والمستقبل والماضي وكل حكايات والرويات والاساطير بدايتها اليمن ….؟
اذا من ينقذ المواطن اليمني من الحياة التي يعيشها بين الامراض المنتشرة والجوع والحرب التي انهكت الجميع ضاق بهم الحال والقتل والامراض تاكل اجسامهم النحيلة لايوجد وعي حقيقي حتى يدرك المواطن ان من يلعب ويخرب الوطن هم اشخاص يجب التخلص منهم حتى نعيش في سلام…؟
نحتاج الي شرعية ثالثة كي نتمكن من المعادلة لعل في ذالك الخير وتنتهي ازمتنا
فيديو الشعب اليمني – أدوات الحرب لتجّار الحروب
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد