ان التدخين اكتشاف مدمر يدمر الكثير والكثير في حياتنا، التدخين يدمر الإنسان في حياته الاقتصادية، فيدمر راتبه الشهري ويجعله مفلسا دائما، وايضا يدمره جسديا، يجعله نحيفا ياكل ببطء ويحرق ما ياكله سريعا، ويدمره جماليا.
ان التدخين يدمر جمال أسنانه وشفتاه ويسقط شعره تدريجيا ويفقد جمال عيونه وتبدأ عيونه بالتداخل كعيون شخصا عجوزا ويظهر عليه الشيب والكبر في ملامح وجمال وجهه الذي اختفى تدريجيا بسبب التدخين المدمر ويدمر ايضا حركته.
نعم يدمر التدخين حركته فالسير والركض وطلوع السلم وينهد سريعا ويفقد رونق الشباب والقوة ويبقي ضعيفا ويدمر هدوء اعصابه انها تهيج اعصابه وتجعله عصبي لا يتحمل ضيق الحياة والعمل والاصدقاء والاخرون فسير حياته، يجعلك التدخين كثير الشكوي صحيا وماديا وعصبيا، تشكي من صحتك وماللك الضائع سريعا وانك لا تتحمل الاخرين في كلامهم وافعالهم يجعلك تكره الاخرين ويكرهونك.
هنا خطورة البحث، وبعد البحث والتساؤل من أشخاص حاربوا وقاطعوا الاكتشاف المدمر هذا توصلت الي الشامبيكس القاهر للتدخين
وبعد تجارب كثيرة للإقلاع والحلم المستمر بان ابقي مقلع لا اخالط المدخنين مرة اخرى توصلت للشامبيكس القاهر للتدخين.
الشامبيكس يساعد الضعفاء من المدخنين الذين يريدون الإقلاع بإرادتهم ولكن يفشلون بسبب ضعف الإرادة، فالشامبيكس يقوي الارادة ويجعل المدخن يقلع.
فهو يعتمد علي اعصاب المخ التي بقيت خاضعة للتدخين وجعلها التدخين مجرد آلة الحاح اليه للاحتياج إلى سيجارة لكي يشعلها، فالشامبيكس يقلل من الالحاح في بداية استخدامه، الشركة المنتجة تقول انه كورس علاج للاقلاع في 12 اسبوع للإقلاع من التدخين، ولكن يوجد من جرب الشامبيكس واقلع في خلال 15 يوم فقط لان علبة الشامبيكس تحتوي علي 14 قرص.
ويوجد منه تركيزا واحد ملي ونصف ملي، وتبدأ الجرعة الأقل وهي النصف ملي، وطبعا بعد ما قرات الكثير عن الشامبيكس من اعراض جانبية وخوف ان اخوض التجربه بنفسي خوفا من الأعراض الجانبية التي يحدثها هذا العلاج القاهر للتدخين.
هنا افكر حتي لا اصبح غبيا مرة اخرى، فجلست يوما افكر، لماذا اخاف من أعراضه وانا ادخن و ادمر نفسي بسيجارة مليانه امراضا خبيثه وانا اخاف ان اخوض التجربة خوفا من أعراض العلاج الذي يحررني من التدخين والشكوى والذل و قلة المال وقلة صحتي وقلة جمال وجهي فكم انا غبي لاني سمحت لنفسي ان اخوض تجربه التدخين والآن أخاف من أعراض العلاج وعند تجربتي لهذه الآفة المدمرة كنت لا اخاف منها فكم هدا الغباء في عقلي و تفكيري وخوفي فأنا غبي جدا.
لاني خوض تجربة التدخين في بداية حياتي وانا اعلم امراض التدخين المدمرة لحياتي، هنا الخوض في التجربه، فخوض تجربه الشامبيكس واقلعت تماما بعد 14 يوما من استخدامه.
فالشامبيكس قاهر التدخين فدهبت الي صيدليات سيف وقررت ان اشتري الشامبيكس بسعر300 جنيها في 2016 وخوض التجربة بقوة وتخطيط وقوة عقل وكراهية واقتناع تام بأن التدخين هو المدمر الحقيقي لحياتي الصحية والاقتصادية واصبحت الان لا أشتكي من قلة صحتي ومالي ابدا
فالشامبيكس قاهر التدخين
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد