الفروق بين القديم والحديث في الواقع الاجتماعي

من وجهه نظر عبر قراءتي للتاريخ في عصور فاتت وعن قراءتي في الكتب التي قرأتها عبر المراحل الدراسيه وجدت ان هناك امور لا تتشابهه في الواقع الحديث الان.

قراءت في التاريخ عن حروب ومظاهرات وقتل مسؤولين كبار,  وجدت ان المكتوب خلال العصور اللي فاتت مختلفه عن عصرنا الحديث هذا

عندما قرأت عن عصر الملك فاروق وجدت ان في عصر الملك فاروق ظباط اباؤهم فقراء وموظفين بسطاء في الدوله

وفي عصري الحديث وجدت ان اللواء ابنه ظابط وهذا يؤكد تزييف التاريخ وتشويه عصر وجد فيه الحريه

وعندما قرأت ايضا في عصر الملك فاروق وجدت ايضا الحريه بان في ذلك العصر هناك من كان يعترض الملك ويقوم بمظاهرات وقتل كبار الانجليز وفوجئت ايضا ان الازهر لا يتتدخل في شؤون الدوله وانه مستقل تماما.

وجدت ايضا ان في ذلك العصر نهوض في التعليم,وجدت مدير مكتب البريد حاصل علي الاعداديه.

وجدت ايضا ناظر المدرسة حاصل علي الاعداديه وكم المدارس التي فتحت في ذلك العصر بكثرة كبيره لتعليم المصريين اللغه الاساسية

وجدت ازدهار الصناعه في عهد الملك فاروق …..

وجدت ايضا في عهد محمد علي ازدهار كبير وحريه كبيرة في ذلك العصر من تعليم وصناعه واعتراض على قرارات الملك

وجدت ايضا في تاريخ الفراعنه حروب وحريه وتعليم وصناعه

في العصر الحديث

اما الان اجد هبوط حاد للعصر الحديث, ماذا حدث؟ هل هو تزوير ام تزييف ام سرقه دوله ام تقسيمها؟

الان لا اجد في العصر الحديث الا الوساطه وهبوط الصناعه والعبوديه والنفاق والكذب.

مقالات متعلقة بالموضوع

كاننا نعود للعصر الحجري وهو عصر العبوديه من يمتلك الأعلى فهو يمتلك الاقل

فكم نحن نعيش في عصر يقتل حقوق الانسان عكس عصور فاتت سجلها التاريخ بانها عصور متقدمه بدون أن يلاحظ ان فيه شباب هياخد باله من التزوير والتزييف

نشاهد الفروق الان بين القديم والحديث في الواقع الاجتماعي

ان الواقع في العصور اللي فاتت عكس الواقع الاجتماعي في العصر الحديث

وجدنا اختلاف كبير بين الواقع الاجتماعي القديم ايام ناس عاشت في احتلال من دول اخري عاشوا بحريه

عكس الواقع الاجتماعي في العصر الحديث الذي تغلب علي الاحتلال وحذفه من بلاده

احتلال آخر

ولكن أتى احتلال اخر باسم اخر وهو الوساطه والعبوديه والنفاق والغش.

الفرق كبير جدا في الواقع الاجتماعي الان.

فيديو المقال الواقع الاجتماعي عبر العصور

أضف تعليقك هنا
شارك

Recent Posts

مشاركة تلاميذ ثانوية المتنبي التأهيلية بإقليم آسفي في مباراة الصحفيين الشباب من أجل البيئة دورة 2024

بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد

% واحد منذ

أفكار أعمال صغيرة مربحة جداً وغير مكلفة

بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد

% واحد منذ

على من نطلق الرصاص؟

بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد

% واحد منذ

الكوارث تبرز أفضل وأسوأ ما في الناس

بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد

% واحد منذ

فن الشاطئ.. رؤية فنية بحس جمالي فني سياحي لمدينة أصيلة الشويخ عبدالسلام

بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد

% واحد منذ

نقاء الروح

بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد

% واحد منذ