وقد سكن أعماق فؤادي؟
هل تنتحر أشواقي بمجرد خلافي معك
واختلافاتي؟
هل يذبح الحب كما ذبح يحي ويدفن في مقابر أهلي وعشاقي؟
هل يصلب الحب كما ظن من ظن صلب عيسى ابن البتول وقد شهد الفرقان برفعه إجلالا وله إجلالي؟
هل نهدي الحب الذي بيننا قربانا لآلهة لم ولن توجد في معتقدي الماضي والآتي؟
هل نفارق الحب وأبكي على فراقك كبكاء اليهود على حائط المبكى وفلسطين سينصرها الجليل و النور فوق جبل الطور سيأتي؟.
ستشرق الشمس على أرض العروبة والحمام الزاجل لابد أن يغني.
سيعود كغصن الزيتون معلنا ثباته كالعمل الصالح الباقي؟
الحب مصيره النهائي ياحبيبتي الخلود بالأرض الزكية و الأبي.
يقال لها أرض الفروسية البربرية و العربية؟
و سواحلها فاضت بالعسل الوسلاتي.
ستهديها فيضانا للربى و السواقي
إلا إذا مات جسدي وقبله أشواقي؟
إن أفل الحب كما أفل كوكب إبراهيم عاد كعودة موسى وهذا من فضل جداتي أمهات أبي وأمي.
وبداية ونهاية الصلاة و السلام على الرسول الهاشمي العدناني.
وبشذى المسك و العنبر وأطيب الطيب مرسولة مع الريح الهادي الى الحرمين المكي والنبوي.
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد