سؤال تحتار الألسنة عندما تختاره ليكون بداية حديث بين طرفين منهم من يريد نفسه أكبر ومنهم من يحب إلا يكبر اختلفت أفكارهم وكذلك وجهة نظرهم ووجة نظر من يتحدثون إليهم، سؤال يحمل المعاني الكثير …
تجد البعض يقول اني أكبر منك فأعرف عنك لأني مررت بتجارب أكثر ….
وتجد الآخر يرد
أنه لا فرق بين أن أعيش التجربة أو اقرأ عنها أو أعيشها لأتعلم فليس العمر هو الفرق أو هو سقف الحديث بيننا
دائما نختلف ولكن كعادتنا تعودنا أننا نتحاور وليدلو كل من بدلوه، فالحوار هو أساس الوجود
يسألني آخر، قلت رأي وآخر فأين وجهه نظرك ؟؟
أرد قائلا سيدي الفاضل :-
نجد في عالمنا صغيرا كبر قبل عمره وأنثى طفله كبرت قبل اقرانها بتحملها مسؤوليات أكبر فوق عمرها فزادتها هذه المسؤوليات عمرا على عمرها، ونجد كبيرا لم يحمل للدنيا هما ولم يكن يوما مسؤولا حيث ألقي كل مسئولياته على الآخرين تجده صبيا في مقتبل عمره لا تفرق بينه وبين من يصغرونه وآخر… وأخرى ….
العمر ليس سنوات ولكن أحداث وتجارب، ثقافات، مسؤوليات، مهام تؤدى ..
عزيزي القارئ
عش كبيرا بقلب طفل لا يحمل حقدا ولا غلا، واعلم أنك بيد الخالق يدبر أمرك ولن يحاك لك شيء سوى ما كتب لك.
فالعمر سيحاسبك الله عليه.
بقلم محمد رمضان
فيديو مقال في يوم ميلادي
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد