هى اسطبل مواشي وليست قارة (أمة من غنم وليس من بشر) انه العالم العربى منذ قديم الزمان وسرطان التخلف والفقر والذل ينتابه كالسقم، وهنا سنشرح خطوات التخلص من الفساد (تم تعديل الموقع لما وصل من قارئ رأى أن العنوان الأصلي يشمل إساءة له وللجميع، العنوان الأصلي: أمة من غنم )
وفي رأيي مش هتتعالج الا بتغيير ثقافة المجتمع ونبتدي نعوده علي الحماس والإيجابية والعمل البناء وكمان نربي أولادنا على حب التعلم مش الواد يرجع من الامتحان امه تقوله اخبار اللجنة ايه يقولها تمام وغشيت الامتحان كله وكل ده مش هيحصل الا بتغيير نظام الحكم الي سامح لكل ده انه يحصل
عدم اتقان العمل و غياب الضمير، عدم تقبل الثقافات المختلفة و الفخر الغير مبرر بالنفس، التواكل و البحث عن المكسب السريع
فى رأيي هناك عيوب فى الشعب ويمكن بالتعليم والوعى يمكن تغييرها وهذه العيوب تظهر للشعب العربى بمجرد خروجهم من الحظيرة منها :
عيب قاتل وفظيع اغلب العرب لا يلتزم بالمواعيد يعنى ممكن تواعد واحد على الساعة 9:00 صباحا يجيلك الساعة 12:00 ظهرا وعادى جدا ولو عاتبته ممكن يقولك اى عذر ممكن يكون وهمى او غير محدد .لكن بص كدى على الشعوب الأوربيه وبالذات الألمانى مش ممكن لو حصل كدى يبقى خلاص المعاد اتلغى وابقى حدد معاد غيرة او ممكن يتوقف التعامل معاك اصلا دى لو كان شغل طبعا .
الشئ لو خاص يكون نظيف وجميل ومرتب وبمجرد ان يتحول الى عام تحول الى شئ قذر ومهمل مع ان الجميع سوف يستخدمونه .واصبح الأن يضرب ا لمثل بمدينة الأسكندرية او قنا بالنظافه مع ان هذا المفروض ان يكون شئ طبيعى فى كل المدن .
فى رأيى عيوب الشعب العربى الحالية هى عيوب مكتسبة من 50 أو 60 سنة
الشعب المصري نساي ( من النسيان )… و عمره ما يتعلم من أخطاءه بل يكررها دائمآ… معلهش ملحوظة هامشية… ايه ها يكون رد فعلنا لو “ايقاع خليجي” كتب مداخلة في الموضوع ده …مش عايز اجابة.. مجرد مراجعة لنفسنا…
احنا يمكن طيبين بس قلبنا مش ابيض سكنته ضغائن كنا بنسبها لشعوب تانيه زمان واسألوا المغتربين (مغتربة سابقا) بطلنا نصدق الناس من كتر ما كذبنا وهولنا ….حتى نفسنا بطلنا نصدقها احيانا كنا جدعان اوى ولسه جدعان احيانا مبدأ الشك هو المتسيد الى ان تظهر الحقيقه ونتهرب حتى من الاعتذار لمن ظلمناهم بكره اللى مابيجيش، نسينا نجيبه إزاي همتنا بارده وما عادش دمنا نار ياخوفى خلاص يبقى الخد مداس للناس، وما تزعلوش، انا زيهم برضه بشكل ما
لن أخص الشعب المصرى بهذا العيب .. لكنى أعتقد أنه فى كل دول العالم النامى ..وهو خلط العواطف بالعمل ..من الطبيعى جدا أن الشغل شغل ..لكن لما ييجى موظف زميلك يقصر فى عمله فتوجه له التوبيخ اللزم أو تتخذ الإجراء المناسب لضمان عدم تكرار ذلك التقصير منه .. فالطبيعي بعد ذلك أن تعود الحياة لطبيعتها .. على الأقل خارج المكتب .. لكن وطبعا للأسف .. يوجد ما يسمى “القمص” والزعل .. وخلط العمل بالعلاقات الشخصية ..أو لمجرد أن هناك صداقة بين رئيس ومرؤوس .. فتجد ذلك المرؤوس – واعتمادا على تلك الصداقة – دائما منتظرا لمحاباة أو تغاضى من رئيسه ..
ينقصنا أن نفهم ونعمل طبقا لمقولة “الشغل شغل”
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد