منذو أن نخلق حتى نموت ونحن نعاني
فنحن نظل نصارع الزمن لنكبر
وما أن نكبر حتى نصارع الزمن ليتوقف
والزمن .. أه من الزمن..
هو يسير دون هوادة
ويترك فينا علامة..
نعم .. رغم الرفض ورغم التظاهر ورغم كل شيئ
وتمر العقود ما بين قوة وضعف
وفي كل عقد يترك الزمن أثره
يبدأ بالبراءة
ويمر على التباهي والغرور
ثم القوة في صنع القرار
وينعطف على القدرة على الاختيار
ثم الشعور المفرط بالفرح أو الحزن
ثم شبه الانعزال
والبكاء المفرط عند كل مشهد في التلفاز
والرغبة في التواصل مع كل من ضاع عبر الزمان
ثم الإنعزال..
فشبة الإنعزال حال ليس منه مفر وعلينا حتماً سيمر
ولكن الإنعزال يمكن أن نراوغ معه قدر المستطاع..
يمكن أن نتفاده أو نبعده عنا ولو لشيئ من الزمان.
لذا نعاني نحن النساء
ومصارعة الزمن هي أحد المعانات
وإن شئت هي أهمها لنا نحن معشر النساء.
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد