قد يظن البعض من الناس أن هذا السؤال الذى أطرحه فى هذا المقال سهل الجواب ولكن أعتقد أن الإجابة على هذا السؤال صعبة جدا إلا إذا تجنبنا الخطأ الشائع الذي يقع فيه البعض من محبي قراءة الكتب التاريخية.
حيث يقع الكثير منا في خطأ كيفية الحصول على المعلومة التاريخية حيث تسلم عقولنا لكاتب واحد قد يتناول الحدث أو الشخصية من وجهة نظره هو فقط احيانا فيقع فى خطأ الهوى اذا كان محبا أو كارها أو متأثر بموقف معين تجاه ما يكتب فعلى سبيل المثال لا الحصر:
وليس هذا المثل فقط الذى يدل على تعارض المؤرخين فى كتابة التاريخ فعلى سبيل المثال ايضا نجد أن عالم المصريات موكاى يذهب موكدا بأن رمسيس الثاني هو فرعون موسى عليه السلام، فى حين يقدم لنا الباحث أحمد سعد الدين الكثير من أدلة براءة المصريين القدماء وبالأخص رمسيس الثاني من تهمة فرعون موسى وينسبها الى أحد ملوك الهكسوس.
لذا وجب علينا عند قراءة التاريخ أن لا نكون فكرة على شئ ما دون النظر فى عدة مصادر تناولت الحدث حتى نصل للفكرة الصحيحة فقراءة التاريخ ليست بالرواية أو القصة التى نستسلم فيها لخيال مؤلفها.
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد