العراق مابين (الحرب والسلطة )

حرب العراق 

العراق أو ( جمهورية العراق رسمياًوتسمى بالكردية (كۆماری عێراقوالمعروف في العصور الكلاسيكية القديمة (بلاد مابين النهرين ) موطناً لأقدم الحضارات في العالم، ويتمتع بتاريخ من الحضارة يمتد لأكثر من 10،000 سنة، وقد عرف بهذا اللقب، فقد كان مهداً للحضارة، وكانت بلاد ما بين النهرين تمثل الجزء الأكبر من دول.

الهلال الخصيب

كما كان جزءا كبيرا من الشرق الأدنى القديم طوال العصر البرونزي والعصر الحديدي،أما عن حرب العراق فهي نزاع مسلح طويل الأمد بدأ مع غزو العراق عام ٢٠٠٣، ومازالت تلك الحرب تشتعل نيرانهآ، أقول في رأيي جرآء احداث الشارع العراقي.

الحركة السياسية أو الوطنية

إن لكُل قوة عسكرية او حركة سياسية او وطنية ، رئيسٌ يترأسها او قائدٌ يقودها ، او صاحِبُ أمرٍ ذو سُلطة وجاه ، يوجه الأوامر ، ويفرضالعقوبات ، ولكن بالصورة التي تتناسب مع افراد الشعب ، ولآ تتعاكس معهم ، حتى لا تُقيد من حُرياتهم ، ولآ تُقلص من حقوقهم او تحِدمنهآ؛ لذلك ، أرى أن هُنالك طُرق وأساليبٌ لو كانت قد سَلكَت مجراها من قِبَل قادة الحركات السياسية والوطنية  بطُرق سليمة وصحيحة ، وبِطُرق لآ تزرع التفرقة بين ابناء الشعب الواحد.

لَمآ حال بنا الأمرُ الى هذا الحآل ، ولَمآ أصبح كُلُ حزبٍ او كُتلة او…. الخ ، تجُرُنا الى جانبٍ مُغلق ، وطُرق ٍ مزروعة بالتفرقة وعدم السير على نهج تحقيق اهدافٍ مرجوة؛ من أجلِ مصالح سياسية ، او من أجل تحقيق غاية او نفع للصالح الخاص وليس للعام ، او من أجلِ الفوز ب ذلك الرِهان الذي لطالمآ إتُفِقعليه من قِبل العديد من الدول ، الذي كانت ولآ زالت تعتبر العراق المأمل الوحيد ، لتحقيق مصالح مشتركة بين العراق والبلد الآخر ، لأجل نهبوسلب خيراته ؛

فما سوف أقول 

دَعونا نُحارِبُ السيادة .. فنحنُ أولى بالقيادة.

دَعونا نقاتل الأعداء .. فنحنُ بِ عزيمتِنا أقوياء.

دَعونا نَستبدل الخآئنون .. بِمن هُم فينا يستشعرون.

فنحنُ بما قدره الله رآضون.

فلآ نحنُ فيما أراد الله راضون.

ولآ دارت الأزمان فيمن خائنون.

كونوا دوماً في القرب.

فلعل من بعد الشدة فرج.

ولعل في الدعوة استجابة ❤️.

—————

تقبلوا تحيات

الصحفية والكاتبة

فرقان الكبيسي

فيديو مقال العراق مابين (الحرب والسلطة)

أضف تعليقك هنا

فرقان الكبيسي

الإعلامية فرقان الكبيسي