الحليم جل جلاله و له الاجلال رب الأرباب
حلمه و عفوه سبق الغضب
عظيم الشأن العادل اذا شاء عفى و اذا شاء عاقب
ربنا الرقيب الغفار للذنوب و يحب المذنب اذا ندم و تاب
فسبحانه التواب و غافر الذنوب و هو الحبيب المحبوب
عظيم الشأن يحبنا و يفرح بالتواب فنيئا لمن أمن بما في الكتب
كل الكتب تنسب للرب و عزيزها ما نزل على الحبيب
شهد عليهما بالخراب و فيهما النور و الحب
و لأننا أمة مازلنا بالأديان نحب
نرغب فالتعايش الديني مع دين موسى و عيسى المتهوم بالصلب
و شبه لهم الصلب و شهد القرآن برفعه الى الرب
فهنيئا لكل مؤمن بدينه الذي يحب
و هنيئا للمسلمين بخاتم الدين و بالكتاب و بالحبيب
دعوتنا لكل أهل الأديان نشر السلام العالمي و أكل الشهد و لذيذ الرطب
و لابد من التصدي لكل متغول جبان مذهبه الارهاب و التخريب
و نصيحتي للشباب زرع ثقافة الحب الكوني و لو كانوا في الملعب
الارهاب لا يرحله الا ثقافة الحب و المحبة بالترغيب
بالحب سنقضي على الاغتصاب و النهب و السلب و التحرش بالشاب
فمن أمن بالفن و السلام و المحبوب
لا ينهب و لا يسلب و لا يغتصب
و لو مرة واحدة لم يدخل الكتاب أو المحراب و لم يصل في مسجد بالقباب
هكذا كانت قبائل العرب تتعايش بالحب ساعة الأمن و الحرب
و ما قيل عن عنف العرب في القتل و الحقد و النهب
خرافة روجها أعداء الغرب من غير أمة الطرب
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد