غاز الأعمى أتى الْعُجَالَة

فرض الأشياء القادمة على الضعف نواعم قادمة للفساد
وإشباع شلل الطبع تعليق جوانب وسرقة قدرة السائل
هنا العقل يحمل الشجرة المائلة عند الخضوع للمسالك.

شبهه وقطف شهوه

التشبية قاطع طريق والملاحظة على الإطالة فرصة للبحث
عندما تتخذ الإلزام والإلتزام على الشخص بالشبهه تنسق
وتعمل على تحويل الطبع إلى خطوات للشر هنا الشخص
يتغير ويتخذ الشهوه على طريق واحد أن يعمل للكسب
سواء للمرأة أو الرجل أي الحدث الرئيسي للمكوث الحقيقي
فالمكان قد يقطف الضعيف والقوي والفقير والغني والعجب

أي شباك لغاز ينطلق وأنت أعمى عنه بينما الْعُجَالَة تأتيك

إن للعجائب أحداث غريبة تصور وتلحق الأذى والتدني
فعندما تقطف ما ليس لك قد يكون هناك شباك للجريمة
أي شباك لغاز ينطلق وأنت أعمى عنه بينما الْعُجَالَة تأتيك
وتقبض عليك قبض البصر الجسدي وهل من تدوين؟
وغاز الأعمى ينطلق بينما رائحته تقول أن للانتشار

جمع الحقيقة والتضليل تعاون من قبل الْعُجَالَة

ملاحظة قوية جداً تجذب الجاهل والعاقل على مراحل
والمراحل مختلفة لزيادة خبرة الشخص للجاهل أو العاقل
فالحذر مهم جداً وجذب النصائح سواعد لنا وللجميع
فالقول هنا (جمع الحقيقة والتضليل تعاون من قبل الْعُجَالَة)

سواد الجنب والخلاصة

الانتشار في العمق صلاحية قد تنتهي يوماً من الأيام
فعندما يأتي الشخص ينافس الجنب على سواد القلب
هو ينافس الخلاصة التي ستعيق الطرف الآخر
هنا يكتمل الطريق على الحد والزمن والقبض والتسرع
فالطريق يعانق الطرفين ولكن مجرد وجود الخلاصة

فالصبر هنا محتمل ولكن البعد بعد الصبر قد يكون إنتقام

ينتهي وقت الطرف الآخر بالمجمل والتقدم والتأخر
فالصبر هنا محتمل ولكن البعد بعد الصبر قد يكون إنتقام
ونتكلم عن الانتقام المباشر وهو أنتقام الجنب والخلاصة
أي أن الخلاصة لن تعيد السلام مرة أخرى لأجل الجنب

المعرفة عند الخضوع مسألة قناعة وتطور قادم

وعندما نصور الصورة لأجل مافي قلوبنا هذا جانب
أي أن التفكير قد يتحدث عن القطف والجنب والخلاصة
وأما جنب السواد يتشكله الطرفين لأجل الخلاصة والتنقل
فالمعرفة عند الخضوع مسألة قناعة وتطور قادم
والأهمية أن نجعل الْعُجَالَة في أهمية الطوارئ لا للقواعد
(فالاختصار إصرار على إتخاذ القرار الحازم)

أتى الْعُجَالَة

فكر معي قليلاً وركز كثيراً استعمل الأقل وطابق الأمثل
اختر الفرع المناسب لك وأجمع المتعدد منه والأقل فهماً
مارس العنوان على قرار التفكير واجعل القناعة عنوان
واعمل بالعُجالة بعدها وتصفح آخر تفكيرك أن عملت
ومارس هذا يومياً إلى أن تفهم الخلاصة والتنقل
وأن كان عنوانك بين العُجالَة والقناعة في هذا الأمر

صدق نفسك ولا تصدق غيرك لأن العمل عملك أنت

صدق نفسك ولا تصدق غيرك لأن العمل عملك أنت
وأن اجبار نفسك على هذا تحدي قد يكون بلا عنوان
وقد يكون العنوان ثم الربط لا يكون في المواجهة
فالطريق يعانق كل شيء إلا شيء واحد فقط
وهو خلاف الخطوط الزمنية.
سيطرة القناعة على المرصاد.

البعض ينتشر لأجل المال ولأجل رصد الخير أو الشر

تم الانتشار وهل من نقطة سوداء في الخلاصة؟
فقد ينتهي الأقل وإن لم ينصت وقد يكون الظن الأخير
والرصد على تغيير الأفكار والقواعد ومع ذلك نجمع
لماذا نجمع؟ نجمع لأن الأموال هي التي تحكمنا
فالبعض ينتشر لأجل المال ولأجل رصد الخير أو الشر.

أنتم لا تتعلمون من الخطأ لأنكم حُفاه

نعم للأهمية نعم للقدرة على فتح الخلفية الهادفة لا للألسنة
التي تميز وتفرق وتجمع وتعيد وتنتشر وترصد وتنتهي
نعم ستنتهي لماذا ستنتهي؟ لأن حجم بعض العقول مُجنده
وإلى الآن نعيش في انخفاض في الوعي لأننا النون
أرجوكم المعذرة أنتم لا تتعلمون من الخطأ لأنكم حُفاه
وهل للحُفاه تجليد أم للجهل صفقة بيضاء على أثر الغباء.

أنا الخاطئ وأنتم بخير

من لايفهم الكلام لن يعود للتفكير الصحيح والخلاصة
هنا أكتب ولا أجعل الكلام تجنيداً لكم ومفروضاً عليك
أجعلوني الخاطئ ولكن لا يُكافئ أحدكم نفسه على الخطأ
أجعلوني الغير متصل ولكن لا تجعلوا أتصالكم مُطعَماً

إن استمرار تطبيق الضد سينعكس عليكم تدريجياً

أشعر بكم نعم وأنا لا أطلب العُجالَة على أن يعود العقل
وعندما يعود العقل يعود الوعي ولكن الجزء يحكم
أي أن الوعي كامل ولكن الجزء فقط نطبقه ويا للعُجالَة
فإن استمرار تطبيق الضد سينعكس عليكم تدريجياً
فهل أنتم بخير الآن؟ أم أنا الخاطئ

فيديو مقال غاز الأعمى أتى الْعُجَالَة

أضف تعليقك هنا