سمعت أنهم يقولون عني ضلعا أعوج، لا أعرف من هم هؤلاء، بعضهم ترك خلفي ومنهم من كان من أولوياتي لكنهم أصبحوا اليوم في سله المهملات.منهم من تفنن في اذيتي و وها هم يرونني اليوم استمتع بالحياه . ببساطة صادقة في كل احوالي الا ان برودي يقتل . لا اتقاسم الاشياء هناك خيارين اما ان يكونوا ملكي وحدي أو أتركهم خلفي.
بل يمكن ان اتكلم عن جنون انثى ، في حالتين الحب او الحرب .الاولى مدللة، لا تعاتب، صبورة، مشاكسة، مخدرة ..
اما الثانية لا تعرف القواعد، تجاوزت الانكسار، شرسة، مقاتلة، صعبة المنال، ملكة..لكل منهما شخصية مختلفة لكنها في النهاية تظل انثى.
تعيش لاجلها، بمفردها، رئعة، مختلفة، جميلة، مغرورة… متحررة من عقدة المقارنة بالاخريات. مثيرة للجدل، مثيرة للحيرة و لكن ليست مثيرة للشفقة.كلهم نساء، شخصية واحدة، خليط كره و محبة، مصارعة حياة ( شخصيات سامة، حنونة…) انها الانثى.
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد