الاعتقال لا يُقال والاحترام يُقاس ولا يحمل الشجرة الواضحة عند اللجوء والنهوض.
الاعتقال لا يُقال وعند اللجوء للفقدان أيضاً يعتمد على الصنع وكثرة القوة
هنا الخطوط خافية لا تسمح للآخرين بالاتصال مع الخطوط الخافيه
لأن مجرد الاتصال بالخط سيكون الطريق الآخر أكثر طرق الألم والخوف
ونحن نجعل من هذه الفئة خط النهاية أو الانتحار الغير مرحب به
فلا نجعل الغباء يجتاح عقول العقلاء ولا نجعل الْعُجَالَة السبب في الدمار
أشعر بالقرب فقط وتجاوز الشعور لتقترب عند الواقع لتتأمل الدرس جيداً
وأن الخطوط الخافية قد تحتاج إلى الهدوء ما قبل الحل أو النهاية
فلا تجعل نفسك في التصنيف عند ملاحقة هؤلاء لكي لا تندم
وأن الاعتراف للفئة الخافية قد تتحدث للنفس أكثر من المجاملة
وأن سوء التدبير هو عند نهوض الغباء لاستعادة الخافي إلى الجنون أو الموت
والقول هنا لابد من أخذ الفئة المناسبة ومجالسة العقلاء على الحل المتصل
وهنا يأتي العقل ويأمل القلب لأستعادة الفئة المناسبة وإدماج جناح الخفاء.
عندما نحتاج إلى الإضافة قد نحتاج إلى تغيير الضبط أو تعديل الصور
والكثير يعتبر أن أول لحظة من محطات الفكر تستعيد نفسها تلقائياً
وهذا الشيء من الخفاء الغير مقنع والمسيطر على الكثرة لعدم جاهزية العقل
فعندما يأتي شخص يستمع إلى الفكر الذي تم طرحه من شخص آخر
قد لا يعيش مع الفكر طوال الوقت وقد ينهي الفكر بثانية التغير مع الصمت
هنا جبل الفكر على أن الفكر قد يصبح ثقيلاً وقد يصبح متساوياً مع الضبط
والإنسان يجعل له درع دائماً سواء كان لوقت أو لاختلاف أو للخفاء
ونحن لا نجعل للعقل تصنيف بل النفس والتنوع يريد أن يضع الهدف المناسب
من السيء أن يكون الرجل في مكان غير لائق شرعاً بأن يكون
ومع ذلك نشاهد بعض المتخلفين في المناصب يجعلون الحلال حرام
ويجعلون الحرام حلال وهذا من الفكر الذي لا يتعايش بحياه كريمة
بعكس قليل العيش مع الفكر قد يميل ويعود لفكره الصحيح
هنا لابد من التوافق مع الفكر التخطيطي وفكر النفس في مراحل التدرج
والفعل قد يتحدث إليك أحياناً والقول قد يتراجع أحياناً فكن على التمام.
قد يحفر الصالح قبراً لكي لا يسامح الظلم وقد يحفر السيء عمراً لكي لا يساهم
هنا الضياع للشخص السيء وهنا الاختلاف للشخص الصالح
الصالح يريد أن يحفر قبراً لكي لا يسامح الظلم ولكي لا ينظر إليه
ولكي يدفن الظلم بالقول والمعنى لابد أن يساهم في الوعي وإدراجه
لكي يدفن الضياع ويهدف إلى فئة الأمل والتفاؤل والاستمرار على حق التحقق
ولكن فئة الضياع قد تعود أن لم يكن هناك التوجيه والإرشاد القوي
ولكن للأسف في مجتمعنا قد يكون الحكم الصغير على أن نكون متخلفين كلياً
والنفسية تحتاج إلى هذه الفئة لتصل إلى الفساد وأن زاد فضح العورة
ونحن نجعل الأشياء السيئة تأتي إلينا بفعل النفس وغبار الأمس يتأثر
ونتكلم بالجديد وللجديد حديث الضياع في محنة الصفوف الرياح
وعند المجيء في قمه الغباء والجهل يجتاح العصر الفكري
ولا زلنا في زلزال زاد حده وغاب تحذيره هنا يكون الحضور مستنفر
والعيش الآن أصبح متراكم لا يدرجه العقل والمسؤولية هذا قد يكون الصعق
ولا نعلم هل للصعق قلب فاضح ورؤية قادحة تتحدث عن الأمس في أشد الصعاب
والأسباب كثيرة ودرع الأسباب خافي قد يعلمه البعض وتجهله الفئه الخاصة.
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد