عبدالعزيز آل زايد

قانون الجذب الكوني

قانون الجذب الكوني || بقلم:عبدالعزيز آل زايد || موقع مقال

هل تحقق المنامات والأمنيات مجرد صدفة؟ لنبدأ بهذا الشطر من حكاية طالعناها منذ زمن، وهي أنّ بطل القصة شاب متيم بحبّ النبي، انطلق هذا الشاب مع رفاقه لزيارة طيبة الطيبة، وكان يصرّح بعشه لصوت الإمام في قراءة القرآن، لم يكن هذا الإمام إلا أحد أئمة المسجد النبوي الشريف، وفي لحظة …

أكمل القراءة »

لا تبذل المجهود!!

لا تبذل المجهود!! || بقلم: عبدالعزيز آل زايد || موقع مقال

لا تبذل المجهود، هي العبارة المخملية التي يتمناها أغلب الناس ويفتشون عنها، فهم يريدون الأكل، ولكن دون بذل أيّ مجهود، فمثلًا: حينما تفتح لهم أبواب مزرعتك وبساتين حدائقك، وتقول لهم: أدخلوها واقطفوا مما تشاؤون، فإنهم لن يقطفوا منها شيئًا، لأنهم لا يرغبون في بذل الجهد، فإذا وضعت بقربهم سلال الفاكهة، …

أكمل القراءة »

هل القرآن مبين؟!

هل القرآن مبين || بقلم: عبدالعزيز آل زايد || موقع مقال

في حديث قرآني شفيف دار جدل عميق حول: هل أنّ القرآن كتاب (مبين)؟، خلصنا إلى نتيجة أن صاحبي يرى أنّ القرآن (غير مبين) لعموم النّاس، وأنه لا يفهم القرآن إلا طبقة خاصة من أهل العلم لنتفق على تسميتهم بـ (أَهْلَ الذِّكْرِ )، ولسان حال صاحبي: “ويحك يا قتادة إنما يعرف …

أكمل القراءة »

لنتعلم من الغراب الحكمة

لنتعلم من الغراب الحكمة || بقلم: عبدالعزيز آل زايد|| موقع مقال

كيف ينظر الناس إلى الغراب؟ هناك الكثير من الناس يكرهون رؤية الغراب، يتشاءمون منه ويتطيرون به لا شعوريًّا، من منظره ونعيبه وحركاته المقززة، يراه البعض طائر النحس، وعلامة من علامات الحظ السيء، وقد يظل البعض طيلة النهار في بيته حينما يسمع نعيقه صباحًا، أو يراه ينقر زجاج نافذته، فيقول: “لماذا …

أكمل القراءة »

لا تبكوا على فلسطين

لا تبكوا على فلسطين || بقلم: عبدالعزيز آل زايد || موقع مقال

تحرير فلسطين لا يكون بالدموع والبكاء عليها العواطف قد تحرك القلوب والجحافل، لكنها بمعزلٍ عن العمل لا تغير واقعًا مريرًا، تصفحوا مدوّنات الشجب على ما يحصل في غزة والقدس والضفة وسائر المدن المحتلة، لا ترون إلا البكاء والدموع، هذا ما رأينا، وكأنّ المطلوب منا هو درف الدمع وتسابق المقل على …

أكمل القراءة »

مشكلتنا أم مشكلة اليهود؟

مشكلتنا أم مشكلة اليهود؟ || بقلم: عبدالعزيز آل زايد || موقع مقال

الحديث عن اليهود كشعب وجنس بشري، وليس عن الحركة الصهيونية التي أسسها تيودور هرتزل عام 1897م، الحديث عن اليهود كأخوة لنا في التوحيد وكنظراء لنا في الخلق والإنسانية، يحق لهم العيش على وجه هذه الحياة، لا نتحدث عن الصهاينة الذين اغتصبوا وأوغلوا في الصدور الأحقاد من أجل هدف جمع اليهود …

أكمل القراءة »