الموضوع: محمود درويش

في آب الحزين

أَحْمِلُ عِبْءَ قَلْبِكَ / إِلى محمود درويش 09.08.2017 في ذكرى رحيلهِ التَّاسعة أَعترفُ الأَنَ بأَناقةِ أَميرٍ تليقُ بهِ بأَنَّ محمود درويش ما يزالُ الوهجَ الإِشراقيَ الأَصفَى والأَنقَى والأَجملَ والأَقربَ إِلى روحي منذُ الأَزلِ وإِلى الأَبد، حملني وما يزالُ يحملني نحو حدائقَ غنَّاءَ وفراديسَ حزينةً يسكُنُها، ما أَزالُ مفتوناً بهِ وبها …

أكمل القراءة »