عندما بلغ الأربعين أيقن أن مافيه هو خلل نفسي يصعب علاجه، ولكن لماذا الآن؟ وأين كنا طوال تلك الفترة؟ وكيف تنشأ مثل هذه الأمور؟.
نتعلم الصمت من بعضنا حتى نغرق جميعا، هذا حال الكثير منا في مراكب الصراع النفسي. في السابق كانت المعلومة صعبة الوصول، أما الآن فلا عذر لأحد، وخصوصا الآباء والأمهات. تواصلوا معهم منذ الصغر بحوارات الحب والجمال ولو لبعض دقائق من كل يوم.
من الطرق الجميلة إعطاء الطفل قيمته الهائلة وقيمة آرائه في حياتك، ولذلك سبل منها: أن تخبر الطفل بمشكلة تظن أنه لن يواجه مشكلة في حلها، مخبرا إياه أنك تتمنى أن تجد لها الحل وغير ذلك من الحوارات. مع مرور الوقت لن يتوانى عن إخبارك بمشاكله حتى الحساسة منها.
من أعظم المشاكل التى يواجهها الإنسان هو أن تكبر مشاكله معه خصوصا النفسية منها، لذا احرصوا على أطفالكم ولا تجعلوهم كالروتين مهما كانت أموركم الاقتصادية والسياسية مزعجة.
إن الاهتمام بهم والقرب منهم يضمن تواليا جميلا للأجيال من بعدك ولك اللبنة الأساس والأجر العظيم.
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد