المقدمة

لكل فترة كهفها، نحن نصنع كهوف وقتها، فاما ان تخرج بعد مدة ام فترة، اترك الكهف بعد اخذ كل متعلقاتك منه، اترك الكهف وتذكره دائماً ولا تبتعد عنه، ليس كل الكهوف قادرة علي صنع اصحابها ولكن اصحابها هم من صنعوا.

الموضوع

لقد قدم ما قدمه الاخرون فنجح وينجح ، ام عندما تقدم ما هو جديد فتفشل حتي يقلدك الجميع فتنجح بعد قتل جدِيِدك، لقد وقعنا ياصديقي كثيرناً في البئر وبقدرة إلاهية تَنَجْ، ومنا من أسقط نفسه مرة اخرة ليختبر  هذه القدرة مرة اخري ، عندما تحدثت عن  هذا المجال وشبهته بالحقل فهو حقل فعلاً  المعظم يزرع نفس الأرز بنفس الطريقة وعندما أكتشفت اسلوب جديد لزرع اخر لكل شهر اجد أنني أزرع في القبور للإناس هلاكو عند معرفة زرعي وسيحاسبو عند حصادي.

تسمحلي لي أن اكون جزء منك، لا أنتَ أهم معلم لي، لو كنت خِضِرك فالخضر قد مات ،أنا أصنع سفينة فكل من تعرفيه طوفان بالنسبة لي فهلاكِكِ فائدة لي من أجل صنعي ولكن أنتِ بنتي.

فبدأت القصة بلمسة علي الساعد وابتسامة خافته وتقول أنها لك، وبعد ذلك تدفع حياتك بقشيش لها مقابل ذلك والغريبة انتِ أخر الجملة لو تم حذف (ذ).

فطريقة كتابتي كانت طلاسم من عرفها أصبح ملبوس بها ام لم يعرفها يمس بها فأنا برئ من أستخدمهم لي فأنا وقت الراحة من كل شئ وأعادة تأهيل عقلك.

استخدام القمر لوصفها كنور في ظلمتي ، والحقيقة استخدمت نفسي لكي اغطي علي شروخها، وبماذا نستفيد بها بدون مصدر نورها فقمرها ليس له قيمته بدون شمسها، انا وقت الابداع للمجتهد ، انا وقت الندم للمتخاذل انا وقت الغير مُدرك ، انا وقت الجريمة اختصاراً (انا ليل الكتابة)
فانا موجود وانت ساكن لموجودي.

انا اصنع الافكار وانت تجهل مجهودي، انا الكسرة والدين ، لتعرفهم يجب وضع التشكيل لهم، تجاهلنا الحق ، او تناسينا الحق ، ذكرنا عمر وموتنا نحن
اعلم ان لا أحد الدين ولا معي قيمة الفيل.

ومن اعظم الكهوف كهف ماذا بعد، لقد ادركنا أن القادم باهت الملامح ، أُعذرني ، مُمثلين بملامحه، فكل خطوة تضرب بالنووي او بالنظام الموضوع
فنحن في علبة مُحكمة القفل وتخرج بأمر صاحبها الا من (شائت) الظروف له، لسبب خدمة صاحالعلبة.

كهف المستقبل مظلم وليس معك اي ادوات لتنير بها حياتك غير عقلك المنير فهو مخرجك الوحيد والضمير هو والمرشد و القائد أتبعه فهو اعدل الموجودين هنا.

فيديو مقال كهف الندم