منذ فترات طويلة انتشرت أخبار عن التحرش بالأطفال وهم لا حول لهم ولا قوة لأنهم مجرد أطفال لا يعرفون مايتعرضون إليه؛ ولا وعي لديهم؛ ولا يوجد لديهم أي وسائل دفاع يعرفونها ضد أي فعل إجرامي؛ وفي ضوء تعدد الجنسيات في الدولة والتي يتجاوز عددها 200 جنسية مع إختلاف عادتهم وتقاليدهم وتصوراتهم وتكييفهم لأفعال الأخرين وتقييمهم لها؛ وكيف يقف القانون من ذلك بإصدار عقوبة علي ذلك ؛ لكون عتبار فعل معين مع الطفل يعتبر تحرشاً من عدمة:إذا لم يتم نزع ملابسه وماشابه ذلك. (توعية الأطفال ضد التحرش الجنسي). (اقرأ المزيد من المقالات على موقع مقال من قسم قضايا مجتمعية).
وأيضاً السبل الواجب إتباعها من قبل التربوين لتوعية أطفالنا ومن أجل تجنيب أنفسهم التعرض لمثل هذا الفعل المشين ؛ وإن تعليم الطفل حفظ خصوصية جسده أمر فارق في توعيته ؛ وكيف تصبح الأسرة أكثر حذراً ووعياً بدون غفلة ؛ يجب أن لا يتركو الأطفال لرعاية الخدم في المنازل دون مراقبة من الآباء أو الآمهات ؛ فيجب علي الأباء أن يراعوا أطفالهم ويتعرفوا على متطالباتهم وتوعيتهم لكي لا يتعرضون لأي تحرش مرتقب.
وعلى صعيد أخر وفي بعض الأحيان نسمع أن أب قد قام بالإعتداء علي إبنتة وفي هذه الحاله نضع الآلاف من علامات الإستفاهم بجانب هذا الشئ الغريب ؟؟؟ فيجب علي الدوله وضع عقوبه شديده تجاه كل من يفعل ذلك ، عقوبه تصل إلي حد الإعدام شنقا ؛ و في نفس الوقت ذاته يجب نشر التوعيه لأطفالنا ووضع الأسس و القواعد البسيطة لذلك بحيث :
و على سبيل السرد : فقد وقعت حادثه بالإسبوع الماضي وكانت هي الجريمة الأبشع ، وهي لموظف يعمل بشركه سيارات كان يسير بسيارته في طريقة إلى محل عمله وكان يوجد ثلاث أطفال صبيه يلعبون في الشارع فقام بالإعتداء عليهم تعدى وإنتهك عرضهم وكانوا ضحية والشيئ المحزن بأنهم أولاد وليسو ببنات لكي يتم الطمع فيهم.
حادثة أخرى : منذ سنوات قد حدثت نفس الجريمة و كانت ضحيتها الطفلة زينه الذي تم التخلص من جثمانها عن طريق شباك المنور فور الإنهاء من جريمة تهم الأولى وتم عقوبتهم بالسجن فقط وبعد ذلك وكالمعتاد يتم خروجهم بعد الفترة التي حكم عليهم فيها.فيجب علي السادة المسئولين إتخاذ إجراء قانوني لمعاقبة هؤلاء المجرمين عديمي الرحمة ، عقوبة تصل إلى حد الإعدام لكي يتم وضع حد لهذه القضية و يصبح كل من تسول له نفسه عبره لمن يعتبر ؛ وهذا العقاب سوف يكون أقل عقوبة مقابل مثل هذا الفعل البشع .
ونخرج من كل هذا بأنه يجب أن تعلموا أولادكم:
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد