“يا سيدي ما عندي عمرَ نوحٍ، ولا صبر أيوبٍ”. تلك كانت عبارته حين عَرض عليه السلطان عبد الحميد الثاني أن يكون الصدر الأعظم للدولة العثمانية للمرة الثانية. سيرة خير الدين التونسي كانت بدايته من سوق النخاسة (وهو سوق بيع العبيد) في إسطنبول، بيع طفلاً صغيراً، ليعود بعد عقودٍ من الزمن …
أكمل القراءة »