لا ذنب و لا إثم لمن ذبّ عن دين الرقيب شكرا للحبيب صابة الحبوب
و الذبّ على رسولنا الحبيب يطلب من كلّ حبيب
و الاثم و الذنوب كلها محمولة على الإرهابية و الإرهابي و الإرهاب
الإرهابي أصابه الجنون و مرض العصاب فبات
عند كلّ الشعوب غبيا فيه غير مرغوب
والويل له من شديد العذاب من العذاب من الحبيب و الشعوب
والويل لكلّ إرهابي مستترا في الحفر و الثقوب
واللعنة على من مجّد الإرهاب و النهاب و المغتصب
الإرهابي طبعه النهب و الخيانة و السلب
لا مكان له الى يوم البعث في القلوب
وفضلت عليه الكلب المسعور المكلوب
الكلب نحبّه و الوفي يحبّ
ليته كان كمثل الكلب المذكور في مقدس الكتاب
كلبهم باسط يديه لأنه للضيف يجلب
فالحمد لله الذي صور الخلق وجعل الكلب راغبا في لبن الحليب
بقلم: رسل المعموري جبريل عليه السلام هو أقرب ملائكة الله إليه، وصديق النبي صل الله… اقرأ المزيد
أيها القارئ الكريم ظللنا لعقود طويلة ومنا من لا يزال يؤمن أو متأثر بثقافة المنظرة… اقرأ المزيد
بقلم: رسل المعموري ""وَقَالُوا كُونُوا هُودًا أَوْ نَصَارَىٰ تَهْتَدُوا ۗ قُلْ بَلْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا… اقرأ المزيد
ما هي صفات الابن المراهق؟ لسن المراهقة بدايةً بالتمهيد وهو عمر ما قبل سن المراهقة… اقرأ المزيد
أنا فخورة بأنني أمازيغية مغربية، فاللغة الأمازيغية تحمل في طياتها عمق الإحساس وجمالية الطبيعة والثقافة… اقرأ المزيد
لطالما كان الوقوفُ على قدمين منتصبتَين، أو ربّما على قدمٍ واحدة، أو ربما النهوض بلا… اقرأ المزيد