القصاص قمة العدل بغض النظر عن تفاهات المستثقفين الذي يحاكون الغرب حتى في الأمور اللامنطقية ويهرفون بمالايعرفون، بعضهم للفت الانتباه وبعضهم فقط مخالفةً للدين.
ياعزيزي لن آتيك بأدلة ولن أكلمك بالدين بل هيا بنا ننطلق نحو المنطق. أيعقل أن تناقش موضوعا مهما كهذا من جانبٍ واحد؟ وهل يعقل أن يكون جانبك هذا هو جانب المعتدي؟! ياعزيزي اللامنطقي صدقني لو ألغينا الإعدام بحجة حفظ الأرواح سنخسر ١٠ أضعافها من الأبرياء. إذن أسألك: من يستحق أن نضحي به؟ القليل السيء أم الكثير البريء؟!.. أي شخص يفقد عزيزاً بسبب قاتل قتله لن يرضى أن يراه يعيش ويتنعم بينما حرم بريئا من حياته وحُقَّ له ألا يرضى فالمنطق والعدل يقضي بأن تنال مافعلت.. غريبٌ أمرهم من يتجاهلون أحاسيس الضحايا ومقتضيات المنطق في أحكامهم..
أما مايحدث هنا من دفع عشرات الملايين لعتق قاتل فهو من الخطأ كذلك.. وإذا كان القرآن تحدث عن العفو فهو لم يتحدث عن الابتزاز ولا الإسراف وإستغلال الدماء..
خلاصة القول أن القرآن وصف القصاص بأعظم وأدق وصف حين أسماه “الحياة”. هو حياة آمنة وأمان مستمر وماخالف ذلك من آراء فهي هرطقة ظالمة وإتباع بلاتفكير.. من تذكر القصاص لم يقتل ومن لم يجده كانت يده للقتل أخف وأسرع..
بقلم: رسل المعموري جبريل عليه السلام هو أقرب ملائكة الله إليه، وصديق النبي صل الله… اقرأ المزيد
أيها القارئ الكريم ظللنا لعقود طويلة ومنا من لا يزال يؤمن أو متأثر بثقافة المنظرة… اقرأ المزيد
بقلم: رسل المعموري ""وَقَالُوا كُونُوا هُودًا أَوْ نَصَارَىٰ تَهْتَدُوا ۗ قُلْ بَلْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا… اقرأ المزيد
ما هي صفات الابن المراهق؟ لسن المراهقة بدايةً بالتمهيد وهو عمر ما قبل سن المراهقة… اقرأ المزيد
أنا فخورة بأنني أمازيغية مغربية، فاللغة الأمازيغية تحمل في طياتها عمق الإحساس وجمالية الطبيعة والثقافة… اقرأ المزيد
لطالما كان الوقوفُ على قدمين منتصبتَين، أو ربّما على قدمٍ واحدة، أو ربما النهوض بلا… اقرأ المزيد