سأكون يوما ما أريد كلمات قرأتها للراحل درويش وشاهدت حروفها تتمثل فى تعداد جوائز محمد صلاح التى حصل عليها ببلاد البيج بن، في روما لديهم رومولوس مؤسس الإمبراطورية الرومانية في مصر لدينا صلاح مؤسس هدف وصولنا لكأس العالم
ولد بقرية نجريح التابعة لمركز بسيون محافظة الغربية عام 1992. نشأته كانت وسط عائلة تعشق كرة القدم بدت عليه منذ الصغر الموهبة فقام والده بإلحاقه بنادى المقاولون العرب.
إبن الـ14عام على دكة إحتياط المقاولون العرب إلى إحتلال ضواحي إنجلترا بلمساته الكروية : قرأت مقال في صحيفة “ذا نيو يوركر” يصف صلاح بمحارب العنصرية و”الإسلاموفوبيا”. المقال وصف صلاح أنه واحداً من أبرز المسلمين في العالم جعل الجماهير يتغنون بـ “سأكون مسلماً أيضاً”.
بخطوات ثابتة ببازل ثم من سماء لندن مرورا بضواحى فلورنسا التى نصبه سكانها ملكاً، يحط الرحال عند نهر التيبر بروما ليجعل إسم نجريح مسقط رأسه معروف عالميا كنهر الراين ثم أخيراً بقلعة الانفيلد.تقول اسطورة حورس انهم سيجعلون منه ملكاً هناك ينشدون الأغاني له ويتفنون ب “سأكون مسلما أيضا”.
“سأكون مسلما أيضا”
ربما يفتتحون الانفيلد بدلا من جامعة إكسفورد ليكون مقصداً سياحياً بسببه صاحب الـ26 عاما حطم بعض ارقام ليفربول القياسية تفوق على أبرز نجوم البريميرليج الذين تخطى سعرهم حاجز المائة مليون.
حصد عدة جوائز مهمة كهداف الدوري الإنجليزي وأفضل لاعب لقد أصبح محمد صلاح برأي أساطير اللعبة بعد ميسي ورونالدو بالمرتبة الثالثة يقول عنه الظاهرة رونالدو “يذكرني بميسي كثيرا ” نحتاج مقال اخر لسرد أراء أساطير اللعبة حول صلاح لن تسعفنا مساحة صغيرة.
حبوب البهجة التى القيت بنهر النيل : بمصر هو أكثر من أمل وأضخم من مجرد بهجة حالة لا يوجد لها وصف بالقاموس يمكنك ان تتفقدها جيدا بالمقاهي، او اسأل عنها بأي منزل معجزات تحققت تباعا، احلام لمستها اعيننا صاحب هدف وصولنا لكاس العالم له بقلوبنا رصيد من الحب تعجز عنه لكلمات ويكفي انه سقط بمباراة فتألم 100 مليون.
بقلم: رسل المعموري جبريل عليه السلام هو أقرب ملائكة الله إليه، وصديق النبي صل الله… اقرأ المزيد
أيها القارئ الكريم ظللنا لعقود طويلة ومنا من لا يزال يؤمن أو متأثر بثقافة المنظرة… اقرأ المزيد
بقلم: رسل المعموري ""وَقَالُوا كُونُوا هُودًا أَوْ نَصَارَىٰ تَهْتَدُوا ۗ قُلْ بَلْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا… اقرأ المزيد
ما هي صفات الابن المراهق؟ لسن المراهقة بدايةً بالتمهيد وهو عمر ما قبل سن المراهقة… اقرأ المزيد
أنا فخورة بأنني أمازيغية مغربية، فاللغة الأمازيغية تحمل في طياتها عمق الإحساس وجمالية الطبيعة والثقافة… اقرأ المزيد
لطالما كان الوقوفُ على قدمين منتصبتَين، أو ربّما على قدمٍ واحدة، أو ربما النهوض بلا… اقرأ المزيد