أردت أن أكتب،
فاشتريت قلما من مكتبة الحي الأزرق
بعشرين دينارا
قلم أزرق،
قلم يُرفع.
و ملاكٌ أبيض يواجه مدفع.
عالمٌ أسقم من تحته نهرُُ أحمر.
غدرُُ يمشي قتلُُ يذبح.
دفقُ الدمع، أمُُ تمسح.
عالمُُ أحمق، يكذب يقتل يسرق.
طلقته ثلاثا، و ضربته بعشرين دينارا.
فكانت حادثة،
حادثة القلم الأزرق.
بقلم: رسل المعموري جبريل عليه السلام هو أقرب ملائكة الله إليه، وصديق النبي صل الله… اقرأ المزيد
أيها القارئ الكريم ظللنا لعقود طويلة ومنا من لا يزال يؤمن أو متأثر بثقافة المنظرة… اقرأ المزيد
بقلم: رسل المعموري ""وَقَالُوا كُونُوا هُودًا أَوْ نَصَارَىٰ تَهْتَدُوا ۗ قُلْ بَلْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا… اقرأ المزيد
ما هي صفات الابن المراهق؟ لسن المراهقة بدايةً بالتمهيد وهو عمر ما قبل سن المراهقة… اقرأ المزيد
أنا فخورة بأنني أمازيغية مغربية، فاللغة الأمازيغية تحمل في طياتها عمق الإحساس وجمالية الطبيعة والثقافة… اقرأ المزيد
لطالما كان الوقوفُ على قدمين منتصبتَين، أو ربّما على قدمٍ واحدة، أو ربما النهوض بلا… اقرأ المزيد