إن السهر والحفلات العامة أو الخاصة والخروج مع الأصدقاء والسفر أو اللعب ومشاهدة التلفاز والتبضع والخروج للأسواق والأكل في المطاعم أو مقاهي القهوة وزيارة الأماكن الترفيهية كل هذه أشياء لها متعة تخلق لنا سعادة لحظية وتستمر بتكرار الفعل ذاته، ولكن! هل توقفت للحظة وأخذت هذا التساؤل على محمل الجد: هل ما أقوم به يجعل مني شخصًا ناجحًا في الحياة؟
لا أستطيع الإجابة عن تساؤلك لأن خير من يقيم الذات هو الشخص لأنه يرى في نفسه مآلا يستطيع غيره أن يراه، ولكن [سأساعدك قليلًا في تقييم نفسك]، لماذا لا نتعرف على بعض العادات للغالب من الناجحين على مر التاريخ، بعدها قيم نفسك بنفسك فأنت خيرُ حكم فيها.
هذه بعض هي العادات الصحية الغالب وجودها لدى الكثير من الناجحين، أبحث هل تجد انك تفعل شيءً منها؟ [أعرف الإجابة وقيم نفسك].
هذه بعض هي العادات العملية الغالب وجودها لدى الكثير من الناجحين، أبحث هل تجد أنك تفعل شيءً منها؟ [أعرف الإجابة وقيم نفسك]، تَّعلم أن النجاح ليس فقط في صنع الثروات وامتلاك الأصول والشركات أيضًا من النجاح أن تكون مستعدًا للنجاح فتطوير الذات يعتبر هو أساس نجاحك فالجاهل لا يعلم والمستهتر لا يتحمل المسؤولية واللامبالي لا يلتزم، فاصنع من نفسك شخصًا ناجحًا في نفسه بعدها ستجد أن نجاحك في أهدافك وأحلامك بات واقعًا تراه بعينك ولم يعد فكرة تقلبها فيرأسك.
الناجح لم يصبح على ما هو عليه لان يمتلك شيء في جسده لا تمتلكه أنت، ولكن لدية مبدأ وقناعة وسياسة وقانون لا تمتلكها أنت ليس غباءً منك ولكن ذكاءً منه، فقد تنازل عن جميع الأشياء التي تضيع وقته وتلهيه عن حلمه واستبدلها بأمور تسهل له الوصول للغايه بعد الله عز وجل ولا تتوقع أنه يحبهذه القناعات ولكن يجب أن يعمل بها لأنه يحب نتائجها، وهذا ما علمنا الله سبحانه وتعالى في قولة: {وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [البقرة: 216].
بقلم: رسل المعموري جبريل عليه السلام هو أقرب ملائكة الله إليه، وصديق النبي صل الله… اقرأ المزيد
أيها القارئ الكريم ظللنا لعقود طويلة ومنا من لا يزال يؤمن أو متأثر بثقافة المنظرة… اقرأ المزيد
بقلم: رسل المعموري ""وَقَالُوا كُونُوا هُودًا أَوْ نَصَارَىٰ تَهْتَدُوا ۗ قُلْ بَلْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا… اقرأ المزيد
ما هي صفات الابن المراهق؟ لسن المراهقة بدايةً بالتمهيد وهو عمر ما قبل سن المراهقة… اقرأ المزيد
أنا فخورة بأنني أمازيغية مغربية، فاللغة الأمازيغية تحمل في طياتها عمق الإحساس وجمالية الطبيعة والثقافة… اقرأ المزيد
لطالما كان الوقوفُ على قدمين منتصبتَين، أو ربّما على قدمٍ واحدة، أو ربما النهوض بلا… اقرأ المزيد