مر عام من الحب وأنت حبيبتي كل عامٍ من الحُب وأنا معشوقكِ وأنت معشوقتي   كيف لي أن أشرح لكِ مسألة الحب في كياني أنها معادلة حلها ينتهي بإثبات للشوق في خيالي   انظري إلي علكي ترين ماذا فى حبكِ دهاني علكي تسمعين نبض قلبي وجنون أشواقى علكي تشعرين بحرارة …

البلكونة في الصباح هل أنت يا صديقى من الذين لديهم فى منازلهم بلكونة تطل على الشارع ..؟ ويا حبذا لو كانت تطل على الشارع الرئيسى..؟!! و إن كنت كذلك فهل استيقظت يوماً مبكراً ووقفت فى هذه البلكونة ..؟ ربما لتستنشق بعض الهواء او لتتناول كوباً من الشاى ..؟ فوقعت عيناك …

عند الأجنحة النورانية البيضاء .. يوجد قلبي في ظلمة الليل وأنا أرنو إلى السماء .. بنظرة ذات حركة ورقة ، والنجوم تختلف إليها فتضيئها.. فجأة .. انتابتني مشاعر غريبة ، وسمعت صوت كالصدى بداخلي يتردد.. صمت ولم أنبس بكلمة ، تملكني شعور بالقلق والتوجس .. مرت في ذهني أفكار جامحة …

كنت أجلس بعد صلاة الظهر في المسجد أتجاذب أطراف الحديث مع أحد مشايخ جماعة من جماعات “مركز الدعوة و التبليغ” التي كانت تقطن في مسجد الحي أربعين يوماً و أثناء النقاش الذي دار بيني و بينه عن المشكلة التي نمر بها و ما أهم حلولها سأل أحد المستمعين في المجلس …

عملوا الحجارة رصاص واتلحفوا بهتاف حلفوا بكل عجاف ليرجعولها الغيث فجأة العدو بسلاح نسيت عينيه الغفوة بشر بدون عناوين نسيوا فـ تاريخهم مين نسيوا العدو الاصلي وانهمكوا في التفاهات مات الشهيد بحياة عاشوا كما الاموات *** صبح العدو أبجح ليه نلوم على اللي احنا سبناله بيتنا براح على كيفه فيه …

و انفرط عقدُ المحبة وتساقطتْ خرزاتُه واحدة واحدة بينَ راحتيْ يدي وبقليل ٍمنِّي ومنك ْ وبحبات ِالخرز ِتلكْ وبعجينة ٍأُخري من حناءٍ مخضبة بتوق ٍو ذوقْ نقشتُ أولَ حرفين ِمني وآخرَ حرفينِ منك على ساعدي محلَ عطري أتدري بالعرق ِالنابض ِمنْ تحتهِ؟! … وعن تخت ٍلجوارِ شُجيرة جاورتُ عجوزًا .. …

من شرفة المرسال هب النسيم .. هذا الصباح وأنا في قمة غيبوبتي وفجأة غدا الصباحٌ جميلا وصوت العصافير حلوا رقيقا .. ورائحةِ القهوة منعشة جدا ، فقد امتزجت هي أيضا بتراتيل الوجد والهوى  . صباح أندلسي رائع وجميل .. تخيلت أني بين طرقات غرناطة ؛ وشرفات قصر الحمراء ؛ أداعب …

يا فراشة عمري الجميل يا طيفا يغشاني كل حين! يا شاغلة كل كياني .. في صحواتي وفي مناماتي ..! يا وردة جورية يا عطرا من ياسمين! كيف أخذتِ مني الروح ؟ كيف لقلبي تملكين ؟ كيف التقينا أول مرة ؟ كيف وقعنا في شراك الحب ؟ وبدون إذن منا .. …

يا أيقونتي يا أيقونتي إليك يحجّ عقلي و أشواقي و كلماتي حبك يا حبيبتي لن يموت في أعماقي فأنت ذاتي و أملي و كلّ حياتي و كيف يموت الحبّ و قد سكن فؤادي و شعوري و رأيته يرقص كالثعبان فوق أوراق مذكراتي حبّك يا حبيبتي حبك يا حبيبتي موصول بالماضي …

التقمص “لا تبني البلاد أبدا علي يد شباب ساخط علي واقعه” “تايتنك السفينة العظيمة .. غرقت بسبب جبل جليدي!” التقمص .. التقمص هو انتقال الروح من جسد لجسد آخر .. أن تكتشف في حياتك الحالية أنه كانت لك حياة أخري في الماضي في جسد آخر .. و هنا يصبح الجسد …

زوجتي المستقبلية .. أعلم أنك لا تعرفينني الآن ، و لكنك ستقرأين كلامي هذا في يوما ما لا أعرف متي أو كيف ، و لكني أعلم أنك ستأتي و أعلم أنني من سأعثر عليكي ، و لست أنتي لماذا ؟ السبب بسيط لا أعتقد أنك ستكوني في زيارة لموقع تحت …

عزيزتي ,,   إفتقدتكِ كثيراً الفترة الفائتة.. وددت لو أكتب لكِ كل يوم و كل ساعة و لكني أعلم يقيناً أنكِ معى بالرغم من البعد الهائل بيننا في المسافات. فالصداقة يا عزيزتي لا تحدها المسافات ولا يٌحجمها طول البعاد.. لن أدعي بأنني جيدة .. لقد كانت فترة ثقيلة على قلبي أيضاً …