مشاعر

توفيت أميمتي – #قصة

توفيت أميمتي - #قصة. بقلم: أميمة سعيدي || موقع مقال

لم يعد لي جسداً… مات جسدي في الساعة السادسة والنصف صباحاً، من بعد أن أنهكته الحياة، نهضت أنا الروح على رؤوس أصابعها، خرجت شفافة من هدأة جسدها، كانت معركة مجهولة عند أصل البقاء دارت قبل أن تتلاشى بيني و بين الجسد، توزع نبضات قلبي عليّ. ماتت أميمتي ماتت محاربتي الصغيرة …

أكمل القراءة »

خيبة أملٍ

خيبة أملٍ.. بقلم: رمضان الدريس... موقع مقال

بقلم: رمضان الدريس في لحظةٍ ما تستفيق من تلك المسرحية التي نسجتها، نعم أنت من نسجها وتعايش مع أحداثها الوردية، ربما لأنك كنت تحتاج لذلك تحتاج إلى شيءٍ من الأمل لتبقى على قيد الحياة. أيُّ روحٍ تشاطرك ذلك المستقبل؟ كنت تحلم ياصديقي وتتمادى بأحلامك حتى تصل إلى أعالي القمم، تتمادى …

أكمل القراءة »

ما لا نبوح به

مالا نبوح به.. بقلم: مودة طه... موقع مقال

بقلم: مودة طه في البدء وقبل بضعة أعوام، وأنا أغرق في موجاتٍ حزنٍ بدون سفينة ولا طوق نجاة، وجدتك. لم تكن أنت بالتحديد، بل كان صوتك لم تكن أنت بالتحديد، بل كان صوتك !صوت يخرج من تسجيل صوتي ويدخل إلى قلبي، يبني لي سفينة، بشراع كبير، واتجاهات واضحة، فينتهي الغرق …

أكمل القراءة »

شيزوفرينيا المشاعر

شيزوفرينيا المشاعر.. بقلم: مودة طه..موقع مقال

بقلم: مودة طه أنا حزينه و أنتَ هناك، و لا علاج لذلك العالم أشبه ببلوره تمسكها ساحره شريره تضعك في إحدى أطرافها و تضعني أنا في الطرف المُقابل لك، نبقى هكذا بعيدين و وحيدين يفصل بيننا ما يقرب ألفي عام، ينظر كلانا للآخر في حزن و حنان دعنا نطرح على …

أكمل القراءة »

الرسالة الأخيرة

الرسالة الأخيرة... بقلم: محمود عبد القوي... موقع مقال

هي…..هي الشيئ الذي يملك سعادتك أو حزنك… هي الساعة، الفكرة، ورقتي ، كتابتي ، أو أي شيئ يمكن أن يطلق عليه….هي…. أطلق لخيالك نور عقلك ليستطيع أن يمشي الطريق بمفرده. من كهفي ومن خلال ما سبق – ممكن تشوف الي فات – أرسل لكِ الرسالة الاخيرة السعي لفهم أراء الأخرين…. …

أكمل القراءة »

أرجوحة الحب

أرجوحة الحب. بقلم: فؤاد ياسر عامر || موقع مقال

”في علاقات الحب، يكون هناك العاشق والمعشوق، يعيش العاشق في العلاقة بشغفٍ وتفاني ورومانسية، أما المعشوق، فيستمتع وحسب بحب شخصٍ آخر له، لا أعني أن دور المعشوق سيء، لكن.. يعاني العاشقون كثيرًا يا صديقي، بينما أحظي أنا بالمتعة.” حوار مع النفس ― الشخص الوحيد البائس في هذه الرواية هو أنتَ. …

أكمل القراءة »