الموضوع: الفتاة

أصل الحكاية في عبير الورد amor!

أصل الحكاية في عبير الورد amor! بقلم: سامي أبودش || موقع مقال

القصة لن ولم تنتهي بعد بل هي بدأت بالفعل ومازالت تعرض من قبل أصلها وفصلها بالمختصر لتكون هي حكايتها بكامل أجزائها وتفاصيلها التي عبرت عنها من خلال إسمها المسمى بـ: عبير الورد amor. عبير الورد هي الصوت الجميل من التميز والإبداع والتي أصبحت لتكون في فترة وجيزة كمبشرة ومتقنة للصوت …

أكمل القراءة »

بقلبي ممرضة (الجزء التاني)

بقلبي ممرضة (الجزء التاني)|| بقلم: بوعسرية عبد الله المنذر|| موقع مقال

نظرت إلي تلك الممرضة بنظرة قاتلة و الدمع تدرف من عيناها ،ثم واصلت صمتها لمدة و قالت لي تفضل، جلست بجانبها ثم نظرت إلى السماء هذه السماء التي كنت ألاحظها كل ليلة من السطح عن خروجي لإجراء مكالمة هاتفية مع الذين تركونا نتخبط دون أن يسألوا عن حالاتنا هذا البدر …

أكمل القراءة »

هربت مع مواهبي لم أهرب مع أي رجل – #قصة

هربت مع مواهبي لم أهرب مع أي رجل - #قصة . بقلم: مينا فاضل الجبوري || موقع مقال

بقلم: مينا فاضل الجبوري فتاة تدعى *روان هشام* تعيش في العراق في العاصمة بغداد *شارع حيفا* قامت بالهرب من عائلتها وأوضحت السبب في ذلك انها كانت تريد تحقيق اول حلم لها وهو ان تكون راقصة باليه. الهروب من أجل الموهبة قالت الفتاة انها كلما ارادت من اهلها دعم اي موهبة …

أكمل القراءة »

أنا والبدايات

أنا والبدايات. بقلم:احلام صالح سليم || موقع مقال

بقلم: احلام صالح سليم كنت اكره البدايات وانا صغيره،كالانتهاء من العطله الصيفيه الطويلة لتاتي بداية العام الدراسي الجديد نستيقظ على صوت مذيع الاخبار الذي مازال عالقا بعقلي كنت أبغضه هو وتلك المذيعه وانا أستعد لدوام لاأ ريده. صوت أمي وتجهيزات الفطور صوت أمي وتجهيزات الفطور الذي كان كما المعتاد أن يكون …

أكمل القراءة »

التحرش الجنسي

التحرش الجنسي..بقلم: شهيناز نجاة عبد الرحماني..موقع مقال

بقلم: شهيناز نجاة عبد الرحماني انها ظاهرة دخيلة و جريمة منتشرة في كافة انحاء العالم و لكنها بدات تتزايد و تظهر بحدة في كثير من مجتمعاتنا العربية فلا فرق بين المدن و الارياف لا فرق بين صغيرة و كبيرة و لا بين محجبة و غير محجبة كلهن يتعرضن لها حتى …

أكمل القراءة »

أوقات بين الحياه والموت

أوقات بين الحياه والموت..بقلم: احلام صالح سليم..موقع مقال

بقلم: احلام صالح سليم كانت بدايتها صعبة جدا، لم تعلم بأن النهاية قاتلة لهذا الحد، حتى حُكم عليها بالاعدام لتكن في غرفة صغيرة ذات جدران أسود وكتابات قديمة لاشخاص كانو هُنا من قبل قد تمنّو الحياة واخافهم الموت بعبارات ورسومات وحسابات ,بخطوط لعبة كانت قد لمستها بخوف وبُكاء وهي ترتجف …

أكمل القراءة »