موقع مقال موقع تواصل اجتماعي يتخذ من المقال وسيلة تعبير وتفاعل، وينتج فيديو عن كل مقال

وفيات نتيجة خطأ طبي  المريض على حق لقد كانت فطرة الله للأم التي قامت بتوديع ولدها الوداع الأخير في قُبلتها حياه، إذ شعرت بفلذة كبدها، وكأنه حي مما جعلها لا تثق فيما تم من إجراءات، وزوجها ينهرها بقوله: “الدختور أبخص”، وعلى الرغم من ذلك قام المستوصف باللازم عُنوة من تغطية …

كلما قرأت هذه الآيات:” إِذَا جَآءَكَ ٱلْمُنَافِقُونَ قَالُواْ نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ ٱللَّهِ وَٱللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَٱللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ ٱلْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ”.  اسأل ما أسرار فعل “يعلم” بين الفعل يشهد مرتين! الله يعلم فهو المُرسل ولا يحتاج إلى شهادة أحد، لكن المنافقين حين تحدثوا أرادوا صريح العلم والتأكيد عليه فقالوا “نشهد” فالشهادة …

عمل درامي يمثل الستينات بشكل محاكاة أقرب لما كان من السوق والبناء واللبس والسيارات والأثاث كان متقنا حد التفاصيل الصغيرة . الأبطال :- محمد المنصور هيفاء عادل اسمهان توفيق حسين المهدي بثينة الرئيسي عبدالرحمن العقل والمؤلفة عن رواية ( بلا هوية ) علياء الكاظمي المخرج مناف عبد الآل . هذه …

خذ بعض الوقت لإلقاء نظرة على مثال جيد لعنوان رسالة ماجستير. يمكن أن تكون واحدة قد أعجبتك أو مجموعة معترف بها من أفضل عناوين رسائل الماجستير. ناقش هذه مع زملائك والمؤلفين المشاركين. اكتب عدة مسودات عناوين بأشكال مختلفة، إما في الشكل التصريحي أو الوصفي، مع أو بدون علامة النقطتين. ثم استخدم …

التحديات التي تواجه الدرس الفلسفي في الجزائر مرّ الدرس الفلسفي في الجزائر بعديد التحولات التي رافقت بدورها تحولات الوضع السياسي العام للبلاد وما تبعه من تغيرات وتحولات في السياسة التعليمية المنتهجة. فالدرس الفلسفي في الجزائر يجد له جذورا تمتد من فترة الإدارة الفرنسية الكولونيالية مرورا مع بدايات الدولة الجزائرية المستقلة …

احتفلت الكثير من دول العالم هذا الأسبوع بعيد الأب، ومنذ أيام قليلة، تلقيت بريدًا إلكترونيًا من مدرسة ابنتي – التي تبلغ من العمر تسع سنوات – مفاده أنها يجب أن تحضر معها بعض الأدوات الفنية من أجل صنع بطاقة تهنئة فنية من الورق الملون بمناسبة عيد الأب. تأملت الخطاب المرسل …

بنيتي أنت سعادتي  تمُر عليَّ لحظاتٌ أجِد نفسي أسعد النَّاس بك، وأرضَاهم بقدومِك، أجِد نفسي وقَد رزقني الله بك، فكنتِ – ولا زلتِ – أشْبه أخَواتك بي، وكنْت سِر سعادتي، وسبيلَ بهجتي، فكم من مَرةٍ أيقظتك بعد سبات عميق لأسمع صوتك! وكم مِن مرة أخذتُ أدغْدك لأسْمع ضِحكتكِ الرنَّانة! واستمْتعُ …