بقلم: يونس الهدام على مشارف واد أبي موسى الواقعة على ضفة سيدي عمر بجماعة الخزازنة التابعة للمدينة الفلاحية. عشت حدث لم أنسى أحداثها الواقعة على متن جناح الصورة التي لا تزال عالقة ومبعثرة في مخيلتي ما حييت. الفتاة الصغيرة الجميلة فتاة صغيرة قد لا تتجاوز العقد من الزمن. بيضاء اللون …
أكمل القراءة »الحب سنداً
بقلم: رؤى حمادة أحمد النحال قبل أيام وليالي لم أكن أعرف معنى للحب، ولا أعلم ما معنى السعادة مع الحب ، كانت حياتي ما قبل الرابعة والعشرين من أغسطس عبارة عن اكتئاب، تعب، أحزان ، مشاعر متقلبة، كانت ساعاتي محدودة للفرح، كنت أنا والأحزان من العشاق حتى الأسود كان يليق …
أكمل القراءة »لماذا أنت؟؟؟
بقلم: أحلام صالح سليم لماذا أُحبك لهذا الحد وإلى تلك الدرجة؟ لماذا يقع قلبي عندما اتخبط معك بمشكله ؟ لماذا أعشق التفاصيل منك حتى لو كانت سيئه ؟ لماذا أخاف من خسرانك؟! لماذا أخاف من خسرانك؟! لماذا يميل قلبي لسكته عندما استشعر بأنك لستَ لي؟ لماذا أتقبل منك الاساءه واعود …
أكمل القراءة »الشرفة
وصلتُ إلى تلك الشُّرفة الواسعة مع وصول خيوط الشمس الذهبية إليها، سطع النور بداخلها، وانعكس على قطعة أثاث موجودة مُشَكِّلًا قطعًا ذهبيَّةً باهرة الشكل واللون، تشبه ذلك الأثاث الذهبيِّ من عصر بابل والرّومان. كان صباحًا جميلًا يُغلّفه الهدوء، والمكان قديم كما المبنى التراثي المليء بالنقوش والزخارف، تستطيع أن تُقَلِّب نظرك …
أكمل القراءة »بعد سبعة عشر عامًا…هل عرفْتُكِ؟
سبعة عشر عامًا انقضت وكأنها سبعة أيام بحلوها وحلوها، نعم….يمر اليوم على الإنسان – أحيانًا – وكأنه الدهر، والدهر هو الآخر يمر وكأنه يوم أو بعض يوم ..أتدرين عن أي شيء أتحدث؟ عن أيام عشتها معك مرت كلمح البصر، أو كملح الطعام لا تصلح الحياة بدونه، ولا الطعام بسواه…فلا زلت …
أكمل القراءة »أجساد في حداد ترقص
أحبك كلمة تفتح أبواب وتقفل في بعض المرات الأبواب في قلبك ، والعيش على بعض كلماته وتذكرها بين الحين والآخر والإعجاب بكل ما يفعل وعندما تراه تشعر وكأنك ترى ذاتك هذا بحد ذاته يجعلك تتمسك به وتحب روحه لأنها مشابهة لروحك وعقلك وكأنه مرآة لك ترى فيها نفسك، وفي عيونه …
أكمل القراءة »