أدب

مساحة حرة لعرض المقالات الأدبية والفنية بشكل عام، من نقد ومديح ومراجعة ودراسة مختلف اشكال الأدب العربي والغربي الحديث والقديم من الرواية والقصيدة والقصة وحتى المسرحية والفيلم والمسلسل وغيرها. فهي مساحة حرة للكتّاب لعرض إبداعاتهم وآرائهم

قيثارة الخلاص

قيثارة الخلاص

في الحرب يفقد الحبّ حنين الغيم تنزفُ الصّباحات دماً لخبز الرزايا هي ذي صبيّة تنام مضرّجة بحزنها تدمنُ الألم فراشةُ صيف بعيدٌ هو مثل الحقيقة و هي.. باردةُ الظّل.. جسدٌ من يباب * * * في الحرب تقلَّدُ الخطايا وسام الغفران تموت الأغنيات بلا كفن يمتدُّ قبرها.. بلا شاهدة لا …

أكمل القراءة »

فلا خير في السياسي إذا نافق و لعب على كل الحبال

فلا خير في السياسي إذا نافق و لعب على كل الحبال

 و اعلم أن مراجعة الحق خير من التمادي في الباطل و قس الأمور على الأمثال هكذا قيل لأبي موسي الأشعري الفاضل *  *  * فلا خير في السياسي إذ نافق و لعب على كل الحبال. ولا خير في السياسي إذا جادل و خذل و تقول ولا خير في إمام فوق …

أكمل القراءة »

التغول السياسي مذهب الحاكم العربي منذ الأزل

التغول السياسي مذهب الحاكم العربي منذ الأزل

الحاكم العربي والتغول السياسي التغول السياسي مذهب الحاكم العربي منذ الأزل. المفروض على نخبة رجال تونس الاستقلال. نشر ثقافة حب الحياة والفن الجميل. أهل العلم والثقافة ورجال التنوير الأفاضل. *  *  * أكثرهم إلى العلي المتعال ترجلوا كفوارس الخيل. ومن أجل هذا لا بد من استغلال ما بقي من القلائل. …

أكمل القراءة »

من المسؤول عن فاجعة قرقنة ذات الجمال؟

من المسؤول عن فاجعة قرقنة ذات الجمال؟

جزيرة قرقنة لمن لا يعرف جزيرة قرقنة كمثل الذي لا يعرف البدر حين يكتمل. قرقنة الجميلة أهدت لتونس الرجال الأفاضل. *  *  * من أرحامها الطاهرة جاء النقابي الشهيد حشاد المناضل. ناضل بنبل كنقابي و دستوري نبيل و ترجل بطلا بالاغتيال. قيل اغتالته اليد الحمراء و كثرت في اغتياله الأقوال. …

أكمل القراءة »

ذاك الفتى – #قصة

ذاك الفتى

المقال بقلم: حياة وُلِدَ عام ٢٠١٥م، كانت أمه تهتم به وبسلامة صحته إلى الحد الذي لا أظن أن أُمًا قد أدركته، ومِن أوجُه هذا الاهتمام أنها كانت تُتابِع بِصفة مُستمِرّة مع العديد مِن الأطِباء، والجدير بالذِكر أن كُل الأطِباء الذين كانت تذهب إليهم هُم ذَوو شُهرة مُزيفة فيُقال على كُلٍ مِنهم …

أكمل القراءة »

47 يوماً وام محمد تنتظر أن تزرع القبلة الأخيرة

47 يوماً وام محمد تنتظر أن تزرع القبلة الأخيرة

دعوت له بالرحمه ولوالدته بالصبر، فإذا بي أدعو لنفسي ولفلذة كبدي، محمد كان مسالماً ومحبوباً بين الجميع، حملته على كتفي وزففته بكل حب وفرح، زغردت له في كل أرجاء القرية، عُمل لمحمد عرس لم يعمل مثله في عارورة. خبر عاجل ! في مساء السابع والعشرين من تشرين الثاني من عام …

أكمل القراءة »