من منا لم يتلق درسا على الأقل من جائحة كورونا؟ الجواب واضح لهذا السؤال الاستنكاري ، فجميعنا تعلّم الكثير الكثير لأننا لم نمرّ سابقا بجائحة عالمية كبرى ذات أثر شديد على حياتنا اليومية كما حصل لنا خلال السنة الماضية على المستويين: المحلي والعالمي. ما الدروس المستفادة من هذه الجائحة؟ كيف …
أكمل القراءة »استعمرني..
شقاوة الأحفاد حلاوة هل ذقتم حلاوة المستعمر لمّا يجثوا على صدرك ويضرب برجليه عليه، ثمّ يبدأ يقلب في محتوياتك الداخلية، وهو يزمزم بنبرات وحروف غير متناسقة، وأنت في نشوة السكران بحب معشوقه، ويتمنى منه أن يزيد في عنفوانه وهمجيته اللطيفة، وأكثر من ذلك يمنع كل من جاء ليخلصه منه بالنهر …
أكمل القراءة »عالم الافتراض وتطلعات شباب اليوم
الواقع الاجتماعي حتم على المرء العيش داخل نطاق الرقميات، رغم محاولات متتالية للفرار، يجد نفسه في علاقة مباشرة كانت او غير مباشرة مع هذا العالم الافتراضي. فترة البروز لعالم الرقميات النشأة الحقيقية لعالم الرقميات في علاقتها مع المستخدمين المدنيين لم تأخذ نصيبها من التطور والاستخدام المكثف إلى بعد أواخر الثمانينات، …
أكمل القراءة »النفعية والنفعيون
جلب النفع ودفع الضر طبيعة بشرية ، فكل إنسان يبحث عما فيه منفعة وفائدة له ، ويحفظ نفسه وينأى بها عن كل ما قد يؤذيه أو يسبب له ضررا ، وهذا أمر محمود لا غبار عليه ما دام الانسان يستخدم الوسيلة المناسبة والصحيحة لتحقيق هذا الهدف ، وذلك لأن الاسلام …
أكمل القراءة »“التعليم” النهوض من أجل المستقبل
لا يمكن لأي أمة أن تنهض وتعليمها سيء أو جيد لكنه لا يُنافس أحد، التعليم حجر الزاوية وأساس أي نهضة وبغيره لا يمكن أن تتحقق الأحلام وتستقر الشعوب وتنمو المجتمعات، لم تتقدم الدول بسبب عصى سحرية أو بضربة حظ أو بسبب تنبوأت كاهن بل بسبب التعليم الذي حول الطالب من …
أكمل القراءة »الأساتذة المتعاقدون ودورهم في انحطاط مستوى التعليم الرسمي في لبنان
في لبنان بلد المحاصصات وحيث يفترض أن يكون التعليم “مقدسا” كما في كل دول العالم، أصبح التعليم لدينا أشبه بقالب جبنة يقتسمها رجال السياسة لتوظيف هذا وذاك عبر بدعة التعاقد. الفساد المستشري في مؤسسات الدولة يضيع حقوق الكفاءات يجري مجلس الخدمة المدنية في لبنان مباريات لتعيين أساتذة في ملاك التعليم …
أكمل القراءة »